Wednesday, March 26, 2008

رجعت يا مدونتى

new post أيوة
لان الكتابة وحشتنى
new post أيوة
لان عندى كلام كتير
new post أيوة
علشان ألحق أتفرج على المدونات الرائعة اللى متابعاها ومن زمان مش دخلتها
يا ترى أخبارهم ايه؟؟
----------------------------------------

اللهم امنحنى قلباً..
شفافاً كالزجاج
صلباً كالبورسلين
والاهم .. سهل التنظيف كالتيفال
لا يصدأ أبدا كالاستنلس
امنحنى قلبا.. تحبه
.. امنحنى قلبا يارب.. أحبه
---------------------------------
الضرايب ..مصلحتك اولا.. و كلها
% 20..
!! و بس ..
وايه يعنى ..
طالما هيبنوا المدارس و يصلحوا التعليم و هيهتموا بالمستشفيات و هينضفوا البلد و هيعملوا جناين وخضرة
و هيوفروا قطر لكل اللى عايز فرصة عمل ويا تلحق يا متلحقش ..و هيصلحوا الطرق .. وهيظبطوا الامن ..
وهيجبولك العيش ديلفرى
و هيراضوا العمال والاطباء والمدررسين واساتذة الجامعة
وكل ده با20 % بتاعتك ..
ادفعها ..حتى لو ماكنتش لاقى تاكل
ادفعها حتى لو ماكنتش قادر تجيب علاجك
ادفعها حتى لو ماكنش فى بلدكم عيش ولا مخبز أصلا
ادفعها حتى لو والدك معتقل بجريمة الاصلاح
ادفعها حتى لو كنت لسة راجع من اضراب أو اعتصام
ادفعها ..ادفعها علشان نفسك..وبلدك..وولادك..اللى مش هيلاقوا حاجة أصلا يدفعوا منها بعد كده
ادفعها علشان مصر..علشان وزير المالية..وعلشان الوعاء الضريبى بتاعه لسة مش اتملا و فاض
....
قرأت البوست ده.. طب يالله هات الفاتورة
:) --=---=---=--------=------=--


انتهى الشتاء مبكراً ..اتمنى أن لا يندثر عما قريب
ككثير من تلك الأشياء التى لا أدرى.. أين اختفت
؟؟
لست اتحدث عن عادات أو طقوس
أتحدث عن أناس
اختفوا فجأءة
!
!
أتحدث عن ذاك الشاب الذى يأخذ بيد طفل لا يعرفه الا انهما جمعهما
عبور طريق قد جنت فيه السيارات
!
اتحدث عن عجوز قد حفر الزمن فى تجاعيدها عمرها
يمر عليها عشرات وعشرات المارة
ولا يحمل عنها أحدهم حملاً من احمالها
!
أتحدث عن جار يهتم لجاره
يعطيه ما يستطيع
لا اتحدث عن طعام أو مال
أتحدث عن مشاعر و مواساة
!.
أتحدث عن أخوة .. ويعرفون بعضهم
كما لو كانوا
..
أخوة
!
أتحدث عن طلبة تنتظر فى موقف الجامعة وكلها لهفة للعودة
وفى حين يقترب (الميكروباص) تبتعد
فمازالت هناك طالبات فى أرض الموقف..
ليس لأن السيدات أولاً.. ولكن لوصية الحبيب " رفقا ً بالقوارير "..لا تدافع
لا تزاحم
فالكل سيعود.. والكل سيصل.. .. .. أخته و أخت جاره .. واخت صديقه
وهو وجاره وصديقه
!
أتحدث عن أطفال يتحدثون كثيرا مع آبائهم .. ويلعبون اكثر مع اخوانهم
ويجلسون أمام افلام االكرتون أقل
ولا يسألون : اليوم رعب ولا أكشن؟؟
.
.
أتحدث عن رنة هاتف و حوار هادئ يبدأ بالسلام وينتهى بالسلام
ليس لانه عصر ماقبل الموبايل..
و لكن لان الصديق..يطرق قلبك من آن لآن .. يفتش فى صوتك
يبحث فى كل اعماقك .. وفى دقائق.. يطمئن
أن قلبه سيرتاح ... فقلب أخيه مرتاح
:
أتحدث عن شئ يسمى عائلة
ومكان صرنا نسمع عنه فى الحكايا
يدعى بيت
!
أتحدث عن ليل ساكن آمن
ونهار يضح بالحيوية والنشاط مهما كساه الكد والتعب
لكم يرعبنى ان أتخيل
ان تندثر رويدا رويداً مع اندثار الشتاء .. الـ ـحـ ـيـ ـا ة
--------------------------------------------