أيها المارون للاقصى ...ايها المرابطون على الحواجز ...الثائرون فى كل بقعة محنلة ...
من أحيوا ليلهم بجهاد المحتل ...من كبروا وبايديهم حجرا ..من تشهدوا ثم تقدموا ليستشهدوا
أيها الغاضبون لحرمات الله لا تهدأوا ...أيها الثائرون لا تخمدوا
لا تضعوا سلاحكم. فالملائكة لم تضع سلاحها بعد فى غزة..
لا ترهبوا الرصاص الحى ذاك ما سينقلكم لحياة لا يعقبها موت
لا ترهبوا المحتل ...
هو لن يقترب باى حال...لكن وان اقتربتم ذات لحظة فابصقوا فى وجهه ثم احرقوه

أيها المارون للأقصى
المعابر لكم ...الارض لكم ...المسجد لكم ...الدماء انتم أولياؤها ...
ثوروا ...تثأروا
ثوروا ...تثأروا
ثوروا ...تثأروا
والله وكيلكم والله حسيبكم
وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ .}
فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا{
و
...أيها الرامى بالمقلاع .. الممسك بالحجر...القاذف للملتوف وحتى الحذاء :
لا يصلين أحد منكم الجمعة إلا فى الأقصى
لا يصلين أحد منكم الجمعة إلا فى الأقصى
لا يصلين أحد منكم الجمعة إلا فى الأقصى